منزل للتطور بهِ
تتيح لنا مجالات الأنشطة المتعددة للجمعية أن نقدم لموظفينا بيئة عمل متنوعة وتمكينية وداعمة. منذ تأسيس الجمعية وعلى مر السنين، المورد البشري اي الموظفين، كانو ولا يزالو أهم شيء في أنشطتنا.
لقد وضعنا لأنفسنا مهمة العمل من أجل تكافؤ الفرص وتعزيز التطوير الشخصي والمهني لموظفينا من وجهة نظر فردية للاحتياجات الفريدة لكل قطاع ومجتمع في القدس.
الأشخاص في شبل
نركز بنظرتنا العامه على رعاية الموظفين وتطويرهم المهني والشخصي، ونعمل باستمرار على تحسين رفاهيتهم وزيادة شعورهم بالانتماء وتلبية احتياجاتهم.
ومن المهم بالنسبة لنا أن نحافظ على قنوات تواصل مفتوحة بين الموظفين من كافة المستويات والمجالات، وأن نقوم بتعزيز وتدريب مديري المستقبل للمجموعات من بين الموظفين الحاليين.
يستفيد آلاف الموظفين لدينا من التطوير الشخصي والعديد من فرص الترقية، بما في ذلك :
- مزايا للموظفين وأسرهم
- الدورات والتدريبات
- الاستقرار الوظيفي
- خيارات الترقية المتنوعة
التقدم و التسلسل الوظيفي
طاقم العمل هو أساس نجاحنا. لذلك، نحرص على توظيف أفضل المهنيين وتدريبهم وتوسيع معرفتهم المهنية ومرافقتهم شخصياً.
يحصل موظفو الجمعية على الفرصة وجميع الأدوات التي يحتاجونها للنمو وتحقيق إمكاناتهم، ويشاركون في مجموعة متنوعة من برامج التدريب والتوجيه مع تخصيصها وفقًا لاحتياجاتهم ومسارهم الوظيفي.
التنوع المهني
نحن في جمعية شبل نؤمن بأهمية التنوع المهني ومساهمته في روح وأجواء المجموعة، لذا فإن دمج الموظفين من جميع القطاعات الثقافية والاجتماعية هي جزء لا يتجزأ من ثقافة شركتنا.
باعتبارنا جمعية بلدية مقرها وعملها في القدس، فإننا نؤكد على التعاون بين الموظفين من خلفيات متنوعة، اليهود العلمانيين، اليهود المتدينين، الأرثوذكس المتطرفين، العرب المسيحيين والعرب المسلمين. واستناداً إلى الخبرة والمعرفة التي اكتسبناها، فإننا نسعى جاهدين لتزويد كل قطاع بالحلول التعليمية التي تناسبه.
والنتيجة هي بيئة عمل أكثر ثراءً وإبداعاً وابتكاراً، وتشجع قيم التسامح والانفتاح وقبول الاختلاف.