رؤيتنا
جمعية شبل، الجمعية البلدية لتطوير التعليم في القدس، تعمل على تطوير وتنفيذ تعليم عالي الجودة ومبتكر بما يتوافق مع جميع المجتمعات والقطاعات المختلفة في القدس. حين تكون الرؤية قبالة ناظريها ، تحرص جمعية شبل على القيام بالمهام التالية:
توفير تعليم بجودة عالية
تسعى جمعية شبل ان تكون دائماً في طليعة التعليم التابع للبلدية في مدينة القدس وتؤمن أن دورها هو العمل جنبا إلى جنب مع بلدية القدس والفرق التعليمية في المؤسسات التعليمية في جميع القطاعات في جميع أنحاء مدينة القدس من أجل تهيئة الأطفال لمواجهة تحديات الحياة في الحاضر والمستقبل، لتنشئة أشخاصاً أكثر قيمة وأفضل في المجتمع. تعمل الجمعية على أساس تنمية قيمة التميز في جميع عملياتها.
تقديم خدمة جيدة
تولي جمعية شبل أهمية كبيرة لتقديم خدمة ذات جودة عالية لجميع عملائها، بما في ذلك؛ الأطفال ، أولياء الأمور ، المعلمين ، الموظفين والموردين، مع الحفاظ على التعاون الكامل مع وزارة المعارف وادارة المعارف العربية وبلدية القدس. حيث نوفراستجابة سريعة ، ذات كفاءة ومهنية بالتعاون مع جميع الجهات ذات الصلة، مع استيفاء متطلبات التنظيم و الإدارة السليمة.
تنمية المهارات عند الأطفال
تدير جمعية شبل العديد من المشاريع والبرامج التعليمية النوعية في جميع القطاعات في جميع أنحاء مدينة القدس. تعمل الجمعية وفق توفير التعليم العالي الجودة و الذي ينمي ويعزز مهارات الأطفال في أربعة مجالات رئيسية: القيم و المجال الاجتماع ، المجال العاطفي والمجال الإداركي .
تنفيذ المشاريع والبرامج التعليمية
جمعية شبل هي الذراع التنفيذي لبلدية القدس في مجال التعليم الرسمي وغير الرسمي في المدينة. هدفها الرئيسي هو تعزيز خدماتها الحالية والتوسع لتقديم الخدمات في مجالات ومشاريع إضافية، مع التكيف إلى أقصى حد مع جماهيرها المستهدفة المتنوعة. تؤمن الجمعية أن قوتها تكمن في العمل دون تنازلات وأن تشغيل نظام التعليم والجودة يجب أن يتم بطريقة احترافية وعلى أعلى مستوى.
الإبتكار و الإبداع
تؤمن جمعية شبل بأن الابتكار والإبداع ضروريان جدا لضمان جودة التعليم. تستخدم الجمعية تقنيات تكنولوجية متقدمة حتى نتمكن من إنتاج ابتكار تعليمي عالي الجودة وتنمية الإبداع، بهدف تحسين العمليات التنظيمية الداخلية، تحسين تجربة الخدمة ومستوى الاحتراف المهني .
مُشغل متطور
تعمل جمعية شبل على تحقيق تكافؤ الفرص وتعزيز التطوير الشخصي والمهني لموظفيها، من كل قطاع ومجتمع في المدينة، وفقًا لاحتياجاتهم الفريدة.
